وفقًا للنص المقدم، فإن تحديد سبب حالة التحسد ليس بالأمر السهل أو المؤكد دائمًا. إذا شعرت بتأثير سلبي على شيء لديك بسبب إعجاب الآخرين به بدون بركاتهم، فقد تكون أنت مصدر الحسد لنفسك. ومع ذلك، من المستحيل معرفة الشخص الذي يحسدك بشكل مؤكد إلا إذا شهدت مشهد حدوث الأمر أمام عينيك مباشرة. النص يحذر من استخدام أساليب غير شرعية مثل التخيلات أثناء القراءة أو الاعتماد على الجن لتحديد العائن، حيث تعتبر هذه الأعمال شيطانية وممنوعة.
في حالة التعرف على العائن، يمكن طلب منه الاغتسال ثم صب الماء على نفسك. أما إذا لم تتمكن من تحديد الفاعل، فيمكن اللجوء إلى الرقية الشرعية والأذكار لحماية نفسك. الشريعة تحذرنا من الاستعانة بالجن لأن ذلك يعد شكًا وهو أمر محرم. لذلك، يجب الحفاظ على إيماننا ودفاعنا ضد الحسد عبر اتباع الطرق المشروعة فقط. بهذه الطريقة، يمكننا حماية أنفسنا من آثار الحسد والتحسد بطريقة شرعية ومقبولة.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسان- أنا امرأة متزوجة، وعندي مشكلة، أحب زوجي جدا، ولكن أثناء العلاقة الزوجية لا بد من تخيل أيّ قصة جنسية؛
- يبيع تاجر الذهب بالجملة إلى بائع الذهب بالتجزئة حلي ذهبية دون فصلها من الخرز والفصوص، ويشتري نفس هذا
- أبيع العملات ـ الدولار إلى الجنيه المصري ـ وهذه الأموال ليست ملكي، فأنا أستلم الدولارات من صديق خارج
- هل ترث بنت الابن في ميراث جدتها لأبيها مع وجود أعمام وعمات؟
- أخت طلبت مني أن أساعدها في الطلاق من زوجها، لأنها كرهت الحياة معه؛ ولأن زوجها يقيم في نفس بلدي، وهي