وفقًا للنص المقدم، يمكن تحديد أن تسمية شخص ما بصفة سلبية عندما يكون غائبًا تعتبر غيبة، بغض النظر عما إذا كانت الصفة دقيقة أم لا. الغيبة هي ذكر شخص آخر بما يكرهه، وهو أمر محرم في الإسلام سواء كان الشخص حاضراً أم غائباً. لذلك، استخدام عبارات مثل “الثقيل” كوصف لشخص ليس موجوداً يعد ضمن نطاق الغيبة لأن الهدف منها هو النقصان من قدر الشخص وانتقاده أمام الآخرين.
الغيبة تتعارض مع قيم الاحترام والتسامح التي يدعو إليها الإسلام، وتضر بالعلاقات الاجتماعية بين المسلمين. لذا، يُشدد على ضرورة الامتناع عن الحديث السيء عن الأفراد أثناء غيابهم. ومع ذلك، إذا وجدت نفسك قد ارتكبت خطأ الغيبة دون قصد، فعليك بالتوبة والاستغفار فورًا ووقف هذه الأفعال المؤذية.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة في فيزياء الطاقة العالية والإشعاع الكونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في عدد من فتاواكم أن ماء الاستنجاء - غسالة النجاسة - إذا انفصل قبل تطهير أو إزالة النجاسة حكم ب
- كنت حائضا منذ 6 أيام، وقد نزل المني أيضا خلالها، وقد اغتسلت (تطهرت) من الحيض اليوم قبل الفجر؛ كي أبد
- توفى الله أمي وأنا صغير، وقامت عمتى بتربيتي، وبجزء كبير من معاشي وأنا صغير، وحاليا والحمد لله أنا مي
- تلفزيون غراي
- أريد أن أستشيركم في أمر هام، وأنا أعلم أني سأجد عندكم الجواب بإذن الله. صديقتي تبلغ من العمر 42 عاما