في النص، يتم تناول مسألة قبول أو رفض الشاب المتقدم للزواج من منظور شرعي. يُشير النص إلى أن الشاب إذا كان على دين وخلق، فلا يوجد مبرر شرعي لرفضه، إلا إذا كانت أسرته معروفة بعيب في دينهم أو خلقهم. في هذه الحالة، يحق للولي الاعتراض حفاظًا على سمعة الأسرة. ومع ذلك، يُنصح بعدم التسرع في رفض الشاب، بل محاولة إقناع الولي بالزواج منه، خاصة مع تقدم السن. إذا وافق الولي أو تم إقناعه، يمكن إتمام الزواج. أما إذا كان هناك ضرر محتمل من رفض الولي، يمكن رفع الأمر إلى المحكمة الشرعية لتزويج الفتاة. النص يؤكد على أن الأصل في الزواج هو القبول إذا كان الشاب صاحب دين وخلق، ولا يجوز للولي رفضه دون سبب شرعي مقبول.
إقرأ أيضا:كتاب عجائب الحساب العقليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مغترب عازب من عائلة محترمة ومتدينة، أتم الله علي بنعمة العمرة أكثر من مرة وأتممت الحج، الحمد
- قبل الزواج كانت فترة الحيض ثلاثة أيام؛ حتى تزوجت وأنجبت سبعة أولاد - ولله الحمد - وبعد ذلك ركبت شريط
- أتتني الدورة الشهرية في 20-10-2007 واليوم 25-10-2007 ولا أعلم هل انتهت الدورة أم لا فلم تنزل القصة ا
- روتيلشيم
- أمي ـ الله يرحمها ـ كانت تأخد معاش والدها ـ الله يرحمه ـ وهي متزوجة يعني كانت تأخده بعد ما توفي والد