في النص، يُعرّف القزع بأنه حلق بعض شعر الرأس وترك بعضه، بينما تقصير بعض شعر الرأس، مثل الجوانب، وترك الوسط، لا يُعتبر قزعاً. ومع ذلك، إذا كان التقصير كبيراً، فإنه يُشبه القزع ويُنهى عنه. يُشير النص أيضاً إلى أن تقصير الشعر بهذه الطريقة أصبح من سمات الكفار والفسقة وليس من سمات أهل المروءة والعدالة. فضيلة الشيخ عبد الرحمن البراك أكد أن هذا التقصير يشبه القزع وإن لم يكن قزعاً، وهو من صور التشبه بالكفار التي دخلت على المسلمين. بناءً على ذلك، يجب على المسلم تجنب تقصير شعر الرأس بطريقة تشبه القزع أو تشبه الكفار والفسقة، والالتزام بالهدي النبوي في قص شعر الرأس، وهو تركه كله أو أخذه كله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن الرياء الذي قلتم إنه قد يكون شركا أكبر إذا ما فعله الشخص لإرضاء الناس فقط دون الله. فهل مثل
- Bubbiano
- قرأت في أحد المواقع أن من تريد أن تتزوج فعليها بالاستغفار كل يوم 73 مرة لمدة أربعين يوما ثم الانتظار
- في الفتوى سؤال: 2501877. قلتم لي إن الجبهة إن لم تستقر تبطل الصلاة، فأنا كانت جبهتي تستقر ثم تنزلق،
- Floris IV (Count of Holland)