في حالة الانضمام إلى الصلاة أثناء بدء الإمام للركعة الأخيرة، يُنصح بالانتظار ودخول الصلاة مع الإمام الحالي. هذا هو الخيار الأفضل وفقًا للشريعة الإسلامية، حيث يجب على المصلي أن يكمل الصلاة مع الإمام ثم يقضي ما فات من الركعات بعد انتهاء الإمام من الصلاة. هذا التوجيه مستند إلى الحديث النبوي الذي يقول: “فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوهُ”، مما يعني أن المصلي يجب أن يدخل مع الإمام ويكمل الصلاة معه، ثم يقضي الركعة التي لم يستطع إقامتها بشكل كامل. هذه الرخصة مدعومة أيضًا بالعديد من الأحكام الفقهية التي تتناول كيفية إتمام الصلاة عندما تفوت بعض المقادير منها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ذهاب المرأة للتصوير الفوتغرافي عند امرأة مصورة فوتغرافية، مع العلم أن استوديو التصوير خاص بال
- نود أن تكونوا بخير دوماً أود أن أستفسر منكم: نحن في أيام ذي الحجة ـ أعاده الله عليكم بالخير واليمن و
- أتمنى شرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن في الجنة باباً يقال له الريان، يدخل منه الصائمون..)، ه
- في حال استمتاع الزوجين بعضهما ببعض: هل يجوز للمرأة أن تمسك ذكر زوجها باليد اليمنى، وكذلك الرجل هل يس
- أريد أن أترك القاهرة بضوضائها ومشاكلها، وأعيش بمدينة الغردقة الساحلية بمصر، للبعد عن الزحام الذي يؤث