وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث عن معاملة والدتك لك لا يعتبر غيبة، خاصة وأن الغيبة محرمة ولكنها جائزة في بعض الحالات، مثل طلب النصيحة أو الشكوى من الظلم. يبدو أن حديثك كان بهدف طلب النصح، وهو أمر مباح. هذا لأن الغيبة المباحة تشمل طلب النصيحة من الآخرين، كما في حالة طلبك للنصح من صديقتك. لذلك، ليس عليكِ شيء تجاه ما قلتيه عن والدتك. النص يشدد على أن الصبر والاحتساب هما أفضل طريق في مثل هذه المواقف، ونسأل الله أن يهدي أسرتك ويجمعكم على خير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في بلد غير مسلم تقدمت لإبرام عقد مع الدولة وتم عرقلته وطلب مني مبلغ كبير للموافقة عليه وبعد أن
- المصرّح: أغنية "منتخب": قصة نجاح أليس كوبر وألبوم مليار دولار للأطفال
- امرأة عمي قالت لي إن السلفية يتبعون الشيطان فوافقتها وقلت نعم، لأنني لا أريد مجادلتها لجهلها، علما أ
- في حديث لا أتذكره نصا معناه أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم بأن الصلاة تتلبس عليه حتى لايعرف ك
- إحدى الأمهات الكريمات أصيب حفيدها بمرض السرطان، فإشفاقا منها عليه، وحبا له دعت الله -عز وجل- وقالت: