وفقًا لأحكام الرضاع في الإسلام، فإن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، وذلك بناءً على شروط معينة يجب توافرها لتسبب الرضاع في التحريم. أولاً، يجب أن يكون العمر أقل من سنتين، حيث أن الرضاع بعد الحولين لا يؤثر في التحريم. ثانيًا، يجب أن يكون هناك خمس رضعات معلومة، أي أنها تؤدي غرض تغذوي. بما أن شرب لبن الزوجة لا يلبي هذين الشرطين، فلا تأثير له على حرمتكما. النصيحة دائماً هي تجنب مثل هذه الأمور لتحقيق الطهر والبعد عن الشبهات. لذلك، يمكن القول إن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، طالما لم يتم استيفاء الشروط المذكورة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الهندسة النوويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه في إحدى غزواته نام عن صلاة الفجر حتى طلوع الشمس، ولم يرد عنه
- أخذت من زوجي 100 ريال دون علمه، وعند ما سألتكم -بارك الله فيكم- أجبتم بأنه يجب عليّ إعادة المبلغ، وب
- Valkyrie (Marvel Comics)
- سؤالي في موضوع الاستخارة: إذا استخرت الله تعالى ثلاث ليالي الوتر الأولى من شهر رمضان في شأن إعجابي ب
- أنا أعاني من هلع شديد وتفكير دائم بعذاب القبر، وأفكر بالدين، ولا أدري ماذا أخذت ولا أتذكر شيئا من ال