في النص، يُناقش مسألة قضاء أيام الحيض من رمضان الماضي. إذا كانت المرأة تشك في قضاء هذه الأيام، ولكن يغلب على ظنها أنها قضتها، فلا يلزمها القضاء مرة أخرى. هذا لأن الشرع يجيز العمل بغلبة الظن في العبادات، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، يكفيها العمل بغلبة ظنها ولا حاجة إلى إعادة القضاء. أما إذا كانت تشك في قضاء أيام معينة ولم يغلب على ظنها أحد الأمرين، فإنه يلزمها القضاء. في حالة الشك ولكن مع غلبة الظن بأنها قضت أيام الحيض، فلا شيء عليها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أن المسلم مأمور بالتزام طاعة الله في كل أحواله، وأن قدر الله كله خير، وأن له الحكمة المطلقة في
- عندي سؤال يحيرني: نحن -المسلمين- إذا عزمنا على شيء ما، نأخذ بالأسباب التي تعيننا على هذا الشيء بداية
- السؤال هو: لقد قامت الدولة بإنشاء مشروع سكني، ولقد تحصلت على شقة على أن أقوم بدفع رسوم شهرياً ولم أت
- شوجي أوشيدا
- غراهام هيوم