وفقًا للنص، فإن مس الكلب نفسه ليس محرمًا في الإسلام، بل هو مباح شرعًا طالما لم يكن هناك رطوبة أثناء المس. ومع ذلك، إذا كانت هناك رطوبة ناتجة عن اللمس، فإن اليد تصبح نجسة ويجب غسلها سبع مرات، إحداهن بالتراب. هذا يشير إلى أن النجاسة لا تتعلق بالمس المباشر للكلب، بل بالرطوبة التي قد تنتقل من الكلب إلى اليد. بالإضافة إلى ذلك، ينصح النص بتجنب امتلاك الكلاب لغير الضرورات مثل الصيد أو حماية الماشية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى نقصان الأجر والثواب. كما يوضح النص أن الأوعية المستخدمة لشرب الماء تصبح نجسة إذا قضمها الكلب، وتتطلب غسلاً تشطيبياً يشمل غسلها سبع مرات متتالية، واحدة منها باستخدام التراب.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص حدثت له حادثة, ثم تقدم بشكوى للشرطة, وطلب الشخص الجاني من أصحاب الحادث أنْ يتكفل بعلاجهم مقابلَ
- ما حكم نزول سائل أبيض مع البراز؟ وهل يلزم الاغتسال منه؟. أرجو الرد بأقرب وقت.
- في بلدي، كل المدارس و المستشفيات مختلظة. قاعة الدرس في شكل مدرج، يجلس فيه البنات جنبا إلى جنب، إن جل
- الإشكال في الجواب عن الإشكال: في سؤالي في الفتوى رقم: 178673، بعنوان: إشكال حول القول بأن الكلام ينس
- رجل قدم على التقاعد فقالوا له بقي لك أحد عشر شهرا، يمكنك أن تشتريها بمبلغ قدره 140ألف ريال.. تدفع حا