في النص، يُطرح السؤال حول ما إذا كان منع الأب لابنه من إكمال دراسته الجامعية يعتبر ظلماً. يُشير النص إلى أن التعليم الجامعي أصبح ضرورياً في العصر الحديث، وأن الوالد ملزم بتوفير النفقة اللازمة لولده، بما في ذلك التعليم. ومع ذلك، يُؤكد النص على أهمية بر الوالدين واحترامهم، حتى لو كان هناك خلاف حول ضرورة الدراسة الجامعية. يُشدد النص على أن الوالد لا يمكنه إرغام ولده على دراسة تخصص معين، وإذا كان المنع دون سبب مشروع، فقد يكون هذا ظلمًا. يُنصح الابن بالصبر والاحترام تجاه والده، ومحاولة إقناعه بأهمية التعليم الجامعي. يُذكر النص أيضاً بأن الله قد يجعل في ما نكرهه خيراً لنا، مما يشير إلى أن هناك خير في إكمال الدراسة الجامعية حتى لو لم يراه الوالد الآن. في النهاية، يُشجع الابن على السعي لتحقيق رغبتك في إكمال دراسته الجامعية مع الحفاظ على بر والده واحترامه.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- لديّ أسئلة في نفس الموضوع إذا تكرمتم. هل يجوز التأخر عن العمل، أو الخروج قبل الوقت لغير سبب ضروري، أ
- أنا متزوج منذ سنتين وقد رزقت طفلا عمره سنة وسميته عبد الرحمن، كنت قبل الزواج وثيق الصلة بالله بمعنى
- هوتكرك: قرية فرنسية شمال فرنسا تضم حوالي ألف ساكن حسب تعداد عام ٢٠١٩.
- يا شيخنا جزاكم الله خيرا، نسأل الله لي ولكم الثبات على الحق، وأن يتقبل منا صالح الأعمال. أنا طالب من
- Osen