في النقاش الذي أثاره آدم بن يوسف، تم التأكيد على أهمية دور المعلم في العملية التعليمية، حيث أشار خالد إلى أن التعليم يتجاوز مجرد نقل المعلومات ليشمل صقل الشخصية وتوجيه التفكير. وأكد المشاركون مثل أكرام بن موسى، وئام بن صالح، نذير القروي، صبيرين المنصوري، نعيمة التونسي، وعبير التلمساني على أن الذكاء الاصطناعي، رغم إمكاناته الكبيرة، يفتقر إلى الجوانب الإنسانية اللازمة لتشكيل الشخصيات وزرع القيم الأخلاقية. الهدف الرئيسي للتعليم هو إيصال المعلومات بطريقة تشجع على التفكير النقدي وتثري الحياة الاجتماعية للشباب. هذا النوع من الإرشاد الفكري لا يمكن تضمينه ببرمجيات ذكاء اصطناعي. المعلمون لهم دور خاص لأنهم يستطيعون خلق روابط إنسانية عميقة ومستدامة، وهم الوصلة الوحيدة القادرة على ترجمة الرؤيا العالمية للمنظومة التربوية إلى حياة واقعية بالنسبة للطلاب. بالتالي، يبدو واضحًا مدى الحاجة المستمرة لوجود معلمينا في الصفوف الدراسية.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليين- نحن جماعة من الأخوات نريد دراسة العقيدة الإسلامية، وأمامنا كم هائل من العناوين. فنرجو توجيهنا لأصحها
- سؤال في الطلاق: الحالة الأولى: قلت: لا تخبري بمشاكلنا، واتصلت تخبر بها، وطلّقت برسالة جوال دون غضب ش
- أود معرفة حكم الاحتفال بليلة الحنة، علماً بأنها تكون قاصرة على النساء، وما حكم الاحتفال بالخطوبة؟ وج
- هل يجوز أن أسمي ابني على اسمي وليس على اسم ابيه، مع أن أباه معروف من هو والزواج شرعي لكنه لم يعطيني
- هل تشترط عملية التتابع اليومي في الدعاء ؟ أقصد بذلك شخص يدعو ويسأل الله بشكل يومي في بعض الأوقات الم