في الإسلام، لا يوجد دعاء محدد مخصص للسحور فقط. ومع ذلك، يعتبر وقت السحور فرصة عظيمة للدعاء والاستغفار، خاصة إذا تم تأخير السحور إلى الثلث الأخير من الليل. في هذا الوقت، ينزل الله تعالى إلى السماء الدنيا ويستجيب لدعاء عباده. عند الإفطار، هناك أدعية مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم يمكن للمسلم أن يقولها، مثل “ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله” و”اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت”. هذه الأدعية تعتبر موطن إجابة للدعاء لأنها تأتي في نهاية العبادة. بالنسبة للسحور، يُشْرَع للمسلم أن يسمي الله في بداية طعامه ويحمده عند الانتهاء منه، كما يفعل في كل طعام. إذا تأخر السحور إلى الثلث الأخير من الليل، فإن هذا الوقت يعتبر وقت نزول الله تعالى إلى السماء الدنيا، مما يجعله وقتاً مناسباً للدعاء والاستغفار. فيما يتعلق بالنية للصيام، فهي محلها القلب ولا يشرع التلفظ بها باللسان.
إقرأ أيضا:منصة فِكْران … شبكة اجتماعية يتحول فيها الذكاء الاصطناعي من أداة إلى شريك في التفكير- أنا شاب في أواسط العشرينيات، كنت في أواخر المراهقة طائشًا بعيدًا عن دِيني، أصاحب رفقاء السوء، ثم هدا
- كنت صاحب عمل، ووضعي المادي جيد، وتغيّرت الأحوال، وخسرت كل شيء في تجارتي -والحمد لله-، وأرجو من الله
- لاديفيزريفيير
- لدي سؤال متعلق بالصلاة، وهو: إنسان لديه صعوبة شديدة في النطق بتكبيرة الإحرام، حتى إنه يتشنج، ويتصلب،
- في كثير من المساجد في المملكة العربية السعودية وبعد الأذان ينتظر المصلون كثيراً أكثر مما يجب وذلك بس