يؤكد النص على أن السنة تقتضي أن يؤذن في كل مسجد، حتى لو كان صغيرًا، حتى لو سمع المصلون أذان مسجد آخر. هذا الحكم مستمد من قول العلماء بأن كل مسجد يُصلى فيه يجب أن يكون فيه أذان وإقامة. ويشير النص إلى أن المسافة بين المساجد غالبًا ما تكون بعيدة، خاصة مع استخدام المكبرات التي تجعل الصوت يصل إلى مسافات بعيدة. لذلك، من السنة أن يؤذن في كل مسجد ويقام فيه، ومن سمع الأذان في أي مسجد يجب أن يجيب عليه. هذا يعني أنه حتى لو سمع المصلون أذان المسجد الكبير، فمن السنة أن يؤذن في المسجد الصغير الذي يصلي فيه أيضًا.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة في فيزياء الطاقة العالية والإشعاع الكونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب في الثانية والعشرين من عمري، عندي موهبة الكتابة وأمامي عدة طرق لاستخدام هذه الموهبة منها كتا
- عمري 19 سنة، تم ترحيلي إلى بلدي، ولم يستقبلني أحد غير خالتي، وهي تسكن في غرفة واحدة، ولديها بنات أكب
- أدخل غرف البالتوك بهدف الدعوة إلى الله في الغرف الإسلامية، ولكن زوجي منعني من هذا، مع العلم أنه تارك
- أنا طالبة في المستوى الثاني في الجامعة ودائماً من المتفوقات ومن أوائل الدفعة، لكن في هذا الفصل الجدو
- عندي بعض الأسئلة التي أعاني منها وأرجو منكم مساعدتي في إيجاد الحل المناسب للتخلص منها: 1) ما هو حكم