وفقًا للنص، لا تُسن صلاة الخسوف إلا عند رؤية الكسوف بالعين المجردة، كما أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا يعني أن الاعتماد على التوقعات الفلكية أو التقارير المنشورة مسبقًا غير كافٍ لتأدية هذه الصلاة. حتى لو كانت التكنولوجيا المتقدمة تشير إلى وجود خسوف، فإن عدم رؤيته بالعين المجردة يجعله غير مستوجب للصلاة. العلامة ابن عثيمين رحمه الله أكد على ضرورة التأكد من حدوث الكسوف فعلياً برؤيته بالعين، وليس فقط من خلال التقارير أو التوقعات. لذلك، في حالات الخسوف الفلكية غير الواضحة للعين البشرية، لا يجب أداء صلاة الخسوف. القرار النهائي يعتمد على رؤية الفرد للحالة المعنية، مما يجعل من الأفضل انتظار رؤية الكسوف بشكل واضح قبل الانطلاق لأداء تلك الصلاة الخاصة.
إقرأ أيضا:كتاب الحفرياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تاكو كابانة
- هناك حديث قدسي «أوحى الله إلى موسى بن عمران يا موسى إن من عبادي من لو سألني الجنة بحذافيرها لأعطيته.
- أود أن أسأل عن أمر يحيرنى جدا، فأنا شاب أعمل في وظيفة سائق لمدير أحد المصارف وهذا المصرف يعتبر مصرفا
- At the Altar
- أنا لا أرتدي اللباس الداخلي إلا في أوقات الدورة الشهرية، فهل هذا يقلل من أجري في الصلاة علماً بأنني