النص يوضح أن من صلى بغير وضوء ناسياً يجب عليه إعادة الصلاة، مستنداً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يؤكد أن الله لا يقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ. هذا الحديث يشير إلى أن الوضوء شرط أساسي لصحة الصلاة، وأن نسيان الوضوء لا يعفي من إعادة الصلاة. في المقابل، إذا صلى الشخص في ثوب نجس ناسياً، فلا إعادة عليه، كما حدث مع النبي صلى الله عليه وسلم عندما أخبره جبريل بوجود قذر في نعليه، فخلعهما وأكمل صلاته. هذا يدل على أن الجاهل بالنجاسة أو الناسي لا يؤمر بالإعادة، مما يفرق بين حالة الوضوء والنجاسة في الحكم الشرعي.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Pseudophilautus extirpo
- بسم الله الرحمن الرحيم لدي أموال تضاف إليها أموال ربا، أترك هذه الأموال المضافة إلى حسابي وأخرج مقدا
- شابة تتاجر في بيع أدوات تجميلية وفساتين عارية وتحاميل تكبير المؤخرة، وسؤالي هو: هل يجوز هذا الفعل؟ و
- Liberal Party of Australia (Queensland Division)
- جزاكم الله خيراً ووفقكم لخدمة الإسلام والمسلمين وأرجو منكم إجابتي على سؤالي وهو الآتي، لقد طرحت عليك