في النص، يُناقش موضوع الكفارة في حالة الزنا في نهار رمضان. وفقًا للشريعة الإسلامية، يُعتبر الزنا في نهار رمضان من الذنوب التي تتطلب كفارة. علماء اللجنة الدائمة للإفتاء يشيرون إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قد نص على وجوب الكفارة على من جامع زوجته عمدًا في نهار رمضان وهو صائم. هذه الكفارة واجبة بغض النظر عن كون الموطوءة زوجة أو أمة، أو حتى في حالة الزنا. الفقهاء اتفقوا على أن ندم الواطئ لا يؤثر في وجوب الكفارة. لذلك، يجب على من ارتكب هذا الذنب أن يقوم بالكفارة عن كل يوم أفسد صيامه بالجماع. الكفارة هي صيام شهرين متتابعين، وإن عجز عن ذلك، فعليه إطعام ستين مسكينًا عن كل يوم. النص يؤكد أيضًا على أهمية التوبة الصادقة والالتزام بالصلاة والصيام في المستقبل، بالإضافة إلى قضاء ما فات من الصيام والصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب حياة الحشرات نباتية التغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل قبل ثمان سنين أن وجدنا أنا ومعي اثنان من الزملاء في كبينة هاتف محفظة فيها مبلغ 4000 ريال، فسول ب
- هل إذا دخلت المسجد وصليت بين الأذان والإقامه ودعوت في صلاتي بما فتح الله علي أكون جمعت بين حديثي الر
- ما حكم من اعتدى على أملاك الدولة مدعيا أن ملك الدولة حلال مثل اغتصاب شقق مازلت في عهدة شركة، وهذه حد
- أنا في بلد كله أجانب، وكل مرة أتجنب ملامسة الأجانب، وأدعو ربي دائما أن يغنيني بحلاله عن حرامه، وأدعو
- سيغيسموند الأول