في النص، يُناقش حكم صيام المرأة التي أجهضت بعد ثلاثة أشهر من الحمل، حيث تناولت أدوية وأجهضت، ثم أكلت ظناً منها أن الدم الذي رأته هو دم نفاس. بعد البحث، تبين لها أن هذا الدم هو دم فساد. إذا أفطرت المرأة ظناً منها أن الدم النازل هو دم نفاس، ثم تبين أنه دم فساد، فلا شيء عليها إذا قضت الصوم والصلاة. ومع ذلك، إذا لم تقضِ صلاة ذلك اليوم، فعليها أن تبادر بقضائها. أما الأيام التي أفطرت فيها وهي حامل، فعليها قضاؤها أيضاً. بناءً على ذلك، إذا كان الدم الذي رأته المرأة هو دم فساد ولم تقضِ صيام ذلك اليوم، فعليها قضاء الصيام فقط دون كفارة.
إقرأ أيضا:كتاب تلوث البيئة: مصادره وأنواعهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد : كان لي شريك في التجارة وكنا متكافئين
- فريق نورفولك أدميرالز (دوري الهوكي الشرقي)
- سؤالي عن مسألة المرابحة من البنك العربي. وأصل المعاملة أن يطلب العميل من البنك شراء سلعة (سيارة) معي
- تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال بخصوص ركعتي تحية المسجد، إذا دخلت المسجد في صلاة الصبح مثلا وصليت ر
- Houdain-lez-Bavay