في الإسلام، يُحرم أخذ الفائدة في القروض بشكل قاطع، حتى في ظل الظروف الاقتصادية مثل التضخم. هذا الحكم مستند إلى اتفاق علماء الدين الذين يعتبرون أي زيادة في الأموال على القرض نوعًا من الربا المحرم. وفقًا للشريعة الإسلامية، يجب على المدين رد المبلغ الأصلي الذي حصل عليه دون زيادة، بغض النظر عن التغيرات في القيمة السوقية نتيجة للتضخم. ومع ذلك، هناك حالة استثنائية ذكرها بعض العلماء: إذا قامت السلطات بحظر استخدام عملة معينة، فقد يُسمح للمدين بقبول المكافئ النقدي لهذه العملة عند تاريخ الاستحقاق. هذه الأحكام ثابتة ومستقرة ضمن الشريعة الإسلامية، ولا تتأثر بالتقلبات الاقتصادية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كانت المرأة تقضي ما أفطرته في رمضان، ثم أفطرت عندما أرادها زوجها، علما بأنها أخبرته قبل صيامها.
- Olgiate Molgora
- معي أرض في قريتنا، وقد يأتي المخطط فيأخذها شارعا، ويريد شخص شراءها، وقد أخبرناه بأنها غير مخططة، وقد
- خطيبي كان مسيحيا وأسلم منذ سنتين، ونطق بالشهادة ولكنه لم يذهب إلى مشيخة الأزهر لإعلان إسلامه خوفا من
- إلى أي مدى تدخل القطنة في الفرج للتأكد من الطهر من الحيض؟ مع مراعاة البنت العذراء، مع العلم أني عندم