فيما يتعلق بإرسال صورة لطفلك لعائلتك، يختلف الرأي بين العلماء بناءً على نوع الصورة. بعض العلماء يرون أن الصور الزائلة وغير الثابتة، مثل تلك المخزنة في ذاكرة الكمبيوتر والتي تظهر على الشاشة ثم تزول، جائزة إذا كانت المشكلة يمكن حلها بتخزين الصورة بطريقة لا تجعلها ثابتة، مثل تنسيق وإرسالها عبر الإنترنت. ومع ذلك، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن الذكرى الحقيقية تكمن في القلب، وقد عاش أجيال كثيرة بدون الحاجة إلى الصور الثابتة للحفاظ على المودة والاشتياق بين أفراد الأسرة. لذلك، يمكن أن يكون إرسال الصور مجرد وسيلة مؤقتة، خاصة إذا كانت هناك حاجة ملحة لإطمئنان العائلة. في النهاية، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن الذكرى الحقيقية تكمن في القلب، وأننا يمكن أن نحافظ على روابطنا العائلية دون الحاجة إلى الصور الثابتة.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودومقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل في شركة والرئيس المباشر غير قائم بواجبه في العمل ويتهاون في أدائه ويستهزئ بالأعوان، فهل تقد
- لي صديقة تغيرت علينا، كانت تكثر من سبنا، وتحاول الظهور على أنها الأفضل. استمرت على هذا الحال لمدة
- أنا فتاة أعاني من مشكلة اضطراب الدورة الشهرية، وأخذت حبوبًا لتنظيمها، لكن بعد هذه الحبوب تنزل مني صف
- أشكركم أولًا على جهودكم الممتازة، وأسأل الله أن يكون في ميزان حسناتكم. أود الإجابة عن سؤال حيرني كثي
- من اول من اقسم بالله كذبا؟