في الإسلام، يُشجع على الدعاء بالذرية الصالحة دون تحديد جنسها، سواء كانت بنتًا أو ولدًا. النص يشير إلى أن القرآن الكريم يؤكد على أهمية الدعاء بالذرية الصالحة في دعاء عباد الرحمن، حيث يطلبون من الله أن يهبهم ذرية تكون قرة أعين لهم. هذا يدل على أن التركيز يجب أن يكون على صلاح الذرية وليس على جنسها. إذا اشتاقت الأم لبنت أو ولد، فمن الجيد أن تقترن الدعوة بسؤال الصلاح والتوفيق. يمكن للأم أن تدعو الله بأن يرزقها بنتًا مؤمنة صالحة تكون قرة عين لها، وهذا لا حرج فيه. النص يؤكد أيضًا أنه ليس هناك حرج في الدعاء للحامل بأن ترزق ببنت، طالما أن الدعاء يتضمن طلب الصلاح والتوفيق لها. في النهاية، الله أعلم بما هو خير لنا، مما يعزز فكرة أن التركيز يجب أن يكون على صلاح الذرية وليس على جنسها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم المال المكتسب من موقع: (eyesfile) لرفع الملفات على الإنترنت؛ فهو يعطيني 4 دولارات لكل ألف تحم
- فقد سمعت أن الدعاء يرد القضاء، ولكن، هل يجوز ذلك بعد الاستخارة؟ فقد اعتدت ـ ولله الحمد ـ أن أستخير ف
- ما هي الأدلة من الكتاب والسنة على شرعية صلاة نافلة بأكثر من نية.. مثال ركعتين بنية سنة الوضوء وتحية
- هل يجب الاستمرار في الدعاء على الظالم إلى أن ينصرني الله أم يكفي مرة واحدة ؟ لأنني منذ سنتين وأنا أد
- كنت جالسًا في الصالة أتصفح برنامج محادثة, وحادثني أحدهم وقال: (اللهم زد وبارك), لكنه أخطأ في أحد الأ