النص يوضح أن مسألة الوقوف أثناء الإقامة ليست محددة بشكل صارم شرعياً، حيث يرى جمهور العلماء أنه من الأفضل الانتظار حتى تنتهي الإقامة تماماً، خاصة إذا كان الإمام موجوداً بالفعل داخل المسجد. هذا الرأي يستند إلى الأحاديث التي تشير إلى عدم البدء بالصلاة إلا برؤية الإمام. ومع ذلك، هناك بعض الفقهاء الذين يجيزون الوقوف بمجرد بدء المؤذن بإحدى تكبيرات الإقامة. بناءً على ذلك، يعتبر النص أن جميع هذه التصرفات مقبولة دينياً، سواء كان الوقوف مع بداية التكبيرة الأولى للإقامة، أو في منتصفها، أو عند نهايتها. وبالتالي، يمكن للمسلم اختيار الوقت الذي يناسبه للوقوف والاستعداد للصلاة، مع التركيز على أداء الصلاة بطريقة هادئة ومطمئنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو منكم إفادتي في هذا الموضوع: ورثة ورثوا عن أبيهم منزلا بطابقين تم بيعه بمبلغ سبعة وثلاثين ألف دي
- هل إذا تاب العبد يصير ماله حلالاً لورثته؟
- أخي مريض، وهو بحكم القاصر، ومحجور عليه منذ عام 2011م، وأنا وصيٌّ عليه وصاية شرعية، ومنذ ذلك التاريخ،
- VR Group
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...قال تعالى : [ الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى ] سورة ا