بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن تسمية الطفل “قاسم” أو “القاسم” جائزة شرعاً، حيث لا يوجد مانع من ذلك بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. فقد ورد في النص أن النهي عن الجمع بين اسم النبي وكنيته كان خاصاً بحياته عليه الصلاة والسلام، وأن أهل العلم القدامى وحديثيهم يتسمون بمحمد ويتكنون بأبي القاسم من غير نكير. كما يشير النص إلى حديث جابر رضي الله عنه الذي يؤكد على جواز التسمية بالقاسم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يمكن للأهل تسمية أطفالهم بأسماء مثل قاسم أو محمد، وتكنيهم بأبي القاسم دون أي مخالفة شرعية. هذا الحكم مستند إلى فهم أهل العلم للحديث النبوي الشريف، والذي يشير إلى أن النهي عن الجمع بين الاسم والكنية كان خاصاً بحياته صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماقولكـم بشخـص قال بعـد تبيين أحـد المحرمات له قال بمعنى قوله « أن هذا أشبه بالغلـو بالدين » ثم قـال
- رجل توفي ولديه ثلاثة أبناء وأربع بنات بالإضافة لزوجته. وبعد وفاته وجدت وصية مكتوبة منه قبل أن ينجب و
- ماي ياماموتو لاعبة كرة السلة اليابانية
- هل صحيح أن الملائكة تعجبت من هذا الدعاء اللهم إنني أسألك إيماناً دائماً. وأسألك قلباً خاشعاً، وأسألك
- ما مدى صحة الدعاء بهذا الدعاء لتسيير الزواج: اللهم إني أعوذ بك من قعودي وبواري وتأخر زواجي ؟ جزاكم ا