يتناول النص مسألة جواز فتح محل لتصليح الإلكترونيات، خاصة الأجهزة المسموعة والمرئية مثل التلفزيون والفيديو. يشير النص إلى أن هذه الأجهزة يمكن استخدامها في أمور مباحة أو محرمة، مثل مشاهدة صور النساء الكاسيات العاريات أو استماع المعازف. بناءً على ذلك، لا يجوز تصليح هذه الأجهزة لمن يُعرف أو يُشتبه في استخدامه لها في الحرام، تطبيقًا لقول الله تعالى: “ولا تعاونوا على الإثم والعدوان”. وقد أفادت اللجنة الدائمة للإفتاء بأن الكسب من تصليح هذه الأجهزة ليس طيبًا، لأن الغالب أن الناس يستعملونها في أمور محرمة. ومع ذلك، إذا كان الشخص يختار من يصلح لهم أجهزتهم بحيث لا يكون في ذلك إعانة لهم على شيء محرم، فلا حرج عليه. ولكن إذا كان يصلح الأجهزة لكل من يأتي إليه، فلا يجوز ذلك. لذلك، ينبغي البحث عن عمل آخر تسلم فيه من الوقوع في الحرام أو الشبهة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة ترضع ولدها لمدة وهو في شهره الثالث وهي الآن بدأت تشتغل وليس لديها الوقت لترضع ولدها وبدأت تفقد
- بعض المحلات والشركات تقدم خصومات، وعروضا كبيرة في ما يسمى عيد الأم، أو عيد الحب. هل تجوز الاستفادة م
- Figino Serenza
- علي دين كبير ومهددة بالسجن ولا أقدر على رده ولا يوجد أحد لمساعدتي في سداده ولم أستطع إيجاد عمل بشهاد
- أنا شاب في الثلاثين من عمري منذ سنتين تعرفت على امرأة كانت تكبرني بعشر سنوات وأحب كل منا الآخر، وكنت