يجيب النص على السؤال حول جواز عرض الأم لبناتها جميعاً أمام خاطب محدد، مؤكداً أن هذا الفعل مباح في الإسلام طالما يتم بطريقة تحترم مشاعر كل بنت وتضمن عدم الإساءة لها. يستشهد النص بمثال تاريخي من سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث اقترح سعد بن الربيع على عبد الرحمن بن عوف أن يختار إحدى بناته للزواج، مما يدل على وجود تقاليد قديمة تسمح بعرض البنات المتعددات لإيجاد أفضل تطابق ممكن. ومع ذلك، يشدد النص على ضرورة أن يكون الهدف هو اختيار أفضل شريك مناسب لكل بنت وأن تُحترم مشاعر الجميع وكرامتهم الشخصية. يجب تجنب أي تصرف قد يؤدي إلى غيرة أو حرمان أحد البنات من فرصة الزواج المحتملة. في النهاية، يؤكد النص أن الأمر يعود للمجتمع وكيفية تنفيذ هذه العادة بناءً على القيم والتقاليد المحلية، ولكن بشكل عام، الإسلام يسمح بهذا النوع من العروض بشرط احترام حقوق ومشاعر أفراد الأسرة المعنية.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدة- Mae Muller
- أود أن أشكر لكم سعة صدوركم لاحتواء همومنا ومشاكلنا، وبارك الله فيكم . موضوعي متشعب بعض الشيء ، أو كم
- أنا متزوج منذ حوالي شهر أو أكثر بقليل، أنا إنسان عاطفي وحساس وأحب زوجتي كثيرا، ولكن المشكلة أنني منذ
- ارتكبت معصية الزنا وتبت إلى الله ـ والحمد لله ـ فهل أعتبر من المحصنات بعد ذلك؟ أم إذا سبني شخص في عر
- أخي صغير عمره 12 سنة سريع الغضب وعند غضبه يدعو علينا بالشر وبعد ذلك يقول إنه أصلا لا يتذكر ما دعا به