في الإسلام، يُسمح للمرأة بتقبيل أفراد أسرتها المحارم مثل الأخوة، ولكن هذا يجب أن يتم ضمن حدود الأدب والحفاظ على الحياء. التقبيل في الأماكن العامة ليس مستحبًا؛ فهو مخل بالحياء ويمكن أن يؤدي إلى سوء الفهم أو الاتهام بالسوء. حتى بين الزوجين، يُعتبر التقبيل علناً أمرًا غير مقبول وفقاً للشريعة الإسلامية لأنها تتناقض مع مبادئ الاحترام والاستقامة. لذلك، فإن أفضل طريقة هي تجنب أي شكل من أشكال التعاملات الشخصية الواضحة أمام الجمهور والتي قد تُساء فهمها. ومع ذلك، هناك بعض الاستثناءات المحتملة لهذه القاعدة العامة بناءً على السياقات الخاصة وحسن النوايا، مثل وداع المسافرات واستقبالهن، خاصة إن كان لدى الأشخاص المعنيين سمعة حسنة بالإسلام واحترام الذات. لكن مرة أخرى، ينبغي دائماً مراعاة الاعتبارات الثقافية والدينية لتجنب أي جدل محتمل أو انتقاد اجتماعي غير ضروري. بشكل عام، يفضل دائمًا الامتناع عن المواقف المثيرة للجدل والعادات الغير معتادة التي قد تؤثر سلبياً على الصورة العامة للإنسان أو تشجع الاتهامات الباطلة.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وفضله وجوده وكرمه وإحسانه. سمعت أن الصلاة على النبي محمد صلى الله عل
- Johnny Nguyen
- هيكي مييتينين
- حدث شيء بيني وبين أخي، فأقسمت أنه لن يرى شيئا معينا على جوالي خلال فترة معينة، ثم أمسك جوالي وقال لي
- فعلت شيئًا ما، فسبب لي مرضًا، فهل الله سوف يسامحني على ما أخطأت به في حق نفسي؟ وهل أنال حسنات المرض؟