النص يوضح أن السنة النبوية لا تشترط على المؤذن الوقوف خلف الإمام مباشرة. ومع ذلك، يُشجع على قرب أولي الأحلام والنهى من الإمام، كما ورد في الحديث الشريف. هذا يعني أن الأشخاص الذين يتمتعون بالحكمة والعقل يجب أن يكونوا قريبين من الإمام. ومع ذلك، لا يوجد مانع من أن يترك المؤذن مكانًا خلف الإمام ليقف فيه بعد إقامة الصلاة، حتى يجد مكانًا مناسبًا يصلي فيه دون أن يقطع الصفوف. يمكن أن يكون هذا المكان مائلاً قليلاً عن موقع الإمام يمينًا أو يسارًا. في النهاية، الأمر واسع، ولا حرج على المؤذن في الجلوس قريبًا من الإمام أو بعيدًا عنه.
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلاليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إخوتي مركز الفتاوى إني تاجر موجود في ليبيا وأرغب في شراء بضاعة من سوريا واتصلت بمصدر هذه البضاعة وات
- بارك الله فيكم ونفعكم ونفع بكم :أنا شاب متزوج حديثاً وزوجتي في الشهر الثاني من الحمل ، وكنت أعاني من
- أنا تاجر خزائن حديدية، فهل يجوز بيع الخزائن إلى البنوك الربوية؟
- دي جي فيل رائد الموسيقى النيجيري
- أحاول أن أحفظ القرآن الكريم بمفردي في البيت، وليس في مراكز التحفيظ؛ لأن الوالد يمنعنا من الخروج من ا