بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن المسألة المتعلقة بقدرة المرأة على رؤية زوجها الميت وتغسيله هي مسألة محل اتفاق بين العلماء. حيث تشير الأدلة إلى أن عائشة رضي الله عنها قالت: “لو استقبلنا من أمرنا ما استدبرنا ما غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نساؤه”، مما يشير إلى أن النساء كن مسؤولات عن غسل النبي صلى الله عليه وسلم. بالإضافة إلى ذلك، أوصى أبو بكر الصديق رضي الله عنه أن تغسله امرأته أسماء بنت عميس، وغسل أبو موسى زوجته أم عبد الله. كما غسل علي بن أبي طالب رضي الله عنه فاطمة رضي الله عنها بعد وفاتها، ولم ينكر الصحابة ذلك، مما يعتبر إجماعاً.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبيهذه الأدلة تشير إلى أن المرأة ليس فقط لها الحق في رؤية زوجها الميت، ولكن أيضاً في تغسيله، حتى لو كان هناك من يغسله سواها. هذا الحكم يشمل أيضاً جواز غسل الرجل لزوجته الميتة على الصحيح عند أهل العلم. وبالتالي، يمكن القول بأن النص يقدم دليلاً قوياً على جواز رؤية المرأة لزوجها الميت وتغسيله.
- نيجيف رشاش خفيف إسرائيلي الصنع
- أحييكم على جهودكم الرائعة ... ولكم سؤالي :هناك بعض الأساتذة يقولون شيئا ويفعلون شيئا آخر مثل التسليم
- ويتبرخ
- هل يجوز تبرع جندي مقابل شهر نزوله، وهذا التبرع برضاه، حتى يقول الجندي إذا ما تبرع سوف أهرب أو أبطل،
- حينما كنت مراهقة أفطرت أياما في رمضان بسبب الدورة الشهرية، وكنت أقضي الأيام بعد رمضان في السنة المقب