وفقًا للنص المقدم، فإن المرأة المعتدة من وفاة زوجها لها الحق في الخروج من بيتها في النهار لحاجة، بما في ذلك زيارة بيت أخيها لاستقبال الضيوف، بشرط أن تعود إلى بيت أهليها بمجرد مغادرة الضيوف. هذا لأن النهار مظنة قضاء الحوائج والمعاش، كما ذكر ابن قدامة. ومع ذلك، يجب أن تنتبه إلى أن الأصل هو عدم خروج المرأة المعتدة من بيتها ليلاً، إلا لضرورة. بالإضافة إلى ذلك، يجب تجنب الزينة أثناء الخروج وعدم المبيت خارج بيتها. لذلك، يمكن للمرأة المعتدة زيارة بيت أخيها لاستقبال الضيوف نهاراً، ولكن يجب أن تلتزم بالضوابط الشرعية المذكورة. ومع ذلك، يُوصى بالاستشارة مع مفتٍ محلي للحصول على رأي أكثر دقة وتفصيلاً في حالتها الخاصة.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم أود السؤال عن الحوالة من باب المعاملات مالدليل على ان الحوالة ثابتة في القرآن الكريم ؟
- أرجو منكم الحديث الذي فيه أن الأيدي بعد الرفع من الركوع كانت كالمرواح؟
- حزين القلب (Downhearted)
- كان قد حدث خلاف بيني وبين زوجي منذ فترة، وأثناء هذه الأيام تذكرنا هذه المشكلة. وأثناء حديثنا قال لي
- القائلون بعدم فطر من بلع المخاط، أو البلغم في الصيام، وعدم بطلان الصلاة: هل يشمل ذلك من جذبها إلى فم