وفقًا للنص المقدم، فإن حكم إفطار المرضع في رمضان إذا خافت على صحة طفلها هو أنه جائز شرعًا. فقد أكدت نصوص الشرع، بما في ذلك الحديث النبوي الشريف، على أن الله وضع عن المسافر الصوم وشطر الصلاة، وعن الحامل والمرضع الصوم أو الصيام. ومع ذلك، هناك اختلاف بين العلماء حول حكم الفدية في هذه الحالة.
ذهب بعض العلماء، مثل الحنفية وعطاء بن أبي رباح والحسن والضحاك والنخعي وسعيد بن جبير والزهري وربيعة والأوزاعي والثوري وأبو عبيد وأبو ثور، إلى أن الفدية ليست واجبة على المرضع، بل هي مستحبة. بينما ذهب آخرون، مثل المالكية والليث، إلى أن المرضع يجب عليها القضاء والفدية. ومع ذلك، يرى جمهور العلماء أن الفدية ليست واجبة في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَعفي النهاية، إذا كانت الأم المرضعة تخاف على صحة طفلها بسبب الصيام، فلا حرج عليها في الإفطار. ومع ذلك، يجب عليها القضاء عن أيام رمضان التي أفطرتها بعد انتهاء الشهر الكريم. أما بالنسبة للفدية، فالأفضل هو اتباع رأي جمهور العلماء الذين يرون أن الفدية ليست واجبة في هذه الحالة.
- Sentimental ballad
- عندي سؤال بخصوص تعلم المحاسبة (مدقق حسابات) نويت تعلم هذا الموضوع، لكني لا أريد العمل في البنوك -بإذ
- رجل يمتلك متجرًا يبيع فيه السجائر، والغرض من بيع السجائر هو تصريف تجارته، والمال المكتسب منها يخرجه
- 174567 Varda
- توفي أخي وبعد وفاته وضعت زوجته بنتا، السؤال هو هل أتكفل بمصروف البنت وأمها أم البنت فقط، وما هي الفت