يحرم على من أراد أن يضحي، وفقًا للراجح من أقوال العلماء، أن يأخذ من شعره أو أظفاره شيئًا حتى يضحي. هذا الحكم مستمد من حديث أم سلمة رضي الله عنها، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من كان له ذبح يذبحه فإذا أُهل هلال ذي الحجة، فلا يأخذن من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي”. وبالتالي، إذا دخل العشر من ذي الحجة وأنت تريد أن تضحي عن نفسك أو عن غيرك من مالك، فلا تأخذ شيئًا من شعرك أو أظفارك حتى تضحي. هذا الحكم يهدف إلى احترام الأضحية ولأجل أن ينال غير المحرمين ما ناله المحرمون من احترام الشعور.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي مشكلة لا أعرف سببها دائما عندما أنصح أحدا باللسان أو كتابة في المنتديات على ما أفعله من عبادات ,
- وردت آية فى القرآن الكريم تقول (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عيلهم بركات من السماء)، وهناك ح
- لم يرزق عمي بأبناء؛ فقام بتربية ورعاية ابن أخيه. فهل يرث هذا عمه تماما كما لو كان ابنا له، أم له الح
- ما عقوبة من يفتعل الحركات الوسخة مع أخته؟
- وجدت في منتديات النصارى وأعداء الإسلام كلاما يعجز اللسان عن ذكره ـ وهو الطعن في نسب النبي محمد صلى ا