الطلاق لا يقع بالنوايا فقط، وفقًا لجمهور العلماء. هذا الرأي يستند إلى أن الطلاق لا يتم إلا باللفظ الصريح أو الكتابة، وليس بالنوايا وحدها. هذا الموقف مدعوم بحديث نبوي شريف رواه أبو هريرة رضي الله عنه، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم”. هذا الحديث يؤكد أن النوايا الداخلية لا تكفي لإتمام الطلاق، بل يجب أن تكون هناك أفعال أو أقوال صريحة. وبالتالي، إذا أعلن الرجل نيته في الطلاق دون التلفظ به، فإن الزواج يبقى سارياً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Strutter
- تزوجت من امرأة تطلب الطلاق في كل مشكلة وبطريقة مستفزة، ففي أول مرة حدث خلاف بيني وبينها فاتصلت على أ
- تقوم المدارس بعمل ماكيت للكعبة، ويقوم الأطفال بالطواف حول هذا الماكيت لكي يتعلموا مناسك الحج والطواف
- جئت إلى السعودية بعقد عمل في جيزان والطائرة قادمة من الأردن إلى جدة، وبعدها استقلينا طيارة أخرى إلى
- سمعت مؤخرًا عن قصة الغلام الذي لم يستطع أحد قتله؛ حتى بيّن للمك كيف يقتله, فآمن أهل البلد برب الغلام