وفقًا للفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، إذا كان والدك صحيحًا معافى ولا يستطيع الحج بسبب عدم استطاعته المالية، فلا يلزمه الحج. هذا لأن الله تعالى يقول في كتابه العزيز: “وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا” (آل عمران). في هذه الحالة، لا يجوز لك أن تحج عن والدك، سواء منك أو من غيرك. ومع ذلك، يشرع لك أن تساعده في نفقات الحج إذا كنت مستطيعًا لذلك، حتى يتمكن من أداء فريضة الحج بنفسه. إذا كنت قادرًا على مساعدة والدك في نفقات الحج، فذلك أفضل من أن تحج عنه. بهذه الطريقة، يمكنك مساعدته في أداء فريضة الحج التي فرضها الله عليه، والتي لا يمكن أن تؤدى عنه إلا إذا كان غير قادر على الحج بنفسه بسبب مرض أو عجز.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: وأنا في 19من عمري قمت بسرقة ساعة أبي من مقر عمله واتهم بها شخص آخر وأرغم على دفع ثمنها وسج
- كان عندي سؤال بخصوص إهداء المصحف لغير المسلمين, فقد أهديت صديقة لي مصحفًا مترجمًا للغة الإنجليزية, و
- روبي واين
- وايكفيلد، نيوزيلاندا
- أود أن أعرف ما حكم ذلك: منذ فترة في أثناء الحج قامت إحدى الأخوات بالدخول إلى المسجد النبوي وهي غير ط