في الإسلام، يُعرف ابن الزوج الذي تربيه زوجة أبيه بـ”الربيب”. وفقًا للنص، لا يوجد مانع شرعي يمنع ابن الزوج من الزواج ببنت زوجة أبيه التي ربتها، طالما لم يكن هناك زواج سابق بين الأب وزوجته. هذا الرأي مدعوم بآراء الفقهاء والأئمة الكبار، بما في ذلك الأئمة الأربعة، الذين أكدوا عدم وجود تعارض شرعي في هذا الأمر. الدليل القرآني لهذا واضح في سورة النساء، حيث يُحرم الزواج من الأمهات والبنات، ولكن يُستثنى الربيبات من هذا التحريم. بالإضافة إلى ذلك، أكدت اللجنة الدائمة للإفتاء السعودية على جواز هذا الزواج، مشيرة إلى قوله تعالى: “وأحل لكم ما وراء ذلك”. وبالتالي، يمكن القول بوضوح ودقة أن ابن الزوج يمكنه الزواج من بنت زوجة أبيه البيولوجية دون أي مانع شرعي.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل محاسبًا في المعهد الفرنسي التابع للسفارة الفرنسية, ولديه نشاطات مختلفة, كالثقافة – مسرح, وغناء
- Canary damsel
- كيف تؤتي الدعوة ثمارها؟
- المذهب المتبع ببلدنا المالكية والذي يقول بفرض الدلك في الوضوء والدلك حسب ما قرأت هو إمرار باطن الكف
- تزوجت منذ ثلاث سنوات ولكن زوجي كان سيحصل على عقد عمل بالخارج لذلك أخذت المال الذي كنت سأشترى به مستل