في سياق صلاة التراويح خلال شهر رمضان المبارك، يتناول النص مسألة القدرة على أداء هذه الصلاة أكثر من مرة في نفس الليلة. وفقًا للنص، فإن المسلم لديه الحرية في تحديد عدد الركعات التي يريدها دون قيد محدد. هذا يعني أنه يمكنه تقسيم صلاة التراويح إلى جزأين، الأول بعد صلاة المغرب والثاني في نهاية الليل. ومع ذلك، هناك نقطة مهمة تتمثل في الوتر، وهو الركعة الأخيرة الغير زوجية والتي تعتبر جزءاً أساسياً من صلاة التراويح. يؤكد النص على حديث شريف يدعو إلى تجنب أداء الوتر مرتين في نفس الليلة. بالتالي، إذا قام المرء بأداء الوتر في مسجد ما، ليس عليه إعادة الوتر عند انضمامه لجماعة أخرى تؤدي التراويح. بدلاً من ذلك، يمكن له المشاركة في بقية صلوات التراويح مع تلك الجماعة الجديدة. بينما يعطي البعض أهمية للفاصل الزمني بين الوتر والركعات التالية لتجنب الربط المباشر بينهما، يرى العديد من العلماء أن الانتقال من مسجد إلى آخر يكفي كفاصلة غير ضارة. وبالتالي، يجيز النص أداء التراويح أكثر من مرة بشرط عدم تكرار الوتر نفسه في ذات الليلة الواحدة.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتي- تشاجرت مع زوجي فخيرني بين الطلاق وبين التنازل عن حقي، فلم أرد عليه بكلام يفيد اختياري، وبعدها بيومين
- قرأت على أحد المواقع على الإنترنت أن المسلم المصاب بالوسوسة إذا عرض له الوسواس يتعوذ بالله من الشيطا
- ظروف عملي لا تسمح لي بإرسال السؤال خلال الفترة المحددة على موقعكم الكريم، فأستحلفكم بالله أجيبوني عل
- كنت تقريبا قبل ست سنوات لا أصلي أبدا ولم يكن لي ناصح أو معلم أو والدان يحثان على الصلاة، والآن ـ وال
- 1-تحريت ليلة القدر في رمضان وفي ليلة 27عند الفجر رأيت النجوم كأنها تتساقط وتجري في السماء بشكل غير ع