يمكن استخدام الماء المخزن لغسل أعضاء الوضوء وفقًا للنص، حيث يُعتبر هذا النوع من الغسل صحيحًا شرعًا. لا يتطلب الأمر دلك الأيدي والأقدام أثناء هذه العملية؛ لأن مجرد لمسها للمياه يكفي لإنجاز عملية الطهارة. بالإضافة إلى ذلك، لا يؤثر تخفيف التركيز الخاص بالمياه بسبب دخولها الجسم بشكل مؤقت على حالتها كوسيلة نظيفة ومطهّرة. ينطبق الأمر نفسه عند استعمال كميات صغيرة نسبياً من المياه لتغطية العضو الواحد خلال فترة التطهير القصيرة جداً. حتى لو كانت الكميات المتبقية من الماء قليلة، فإن باقي محتواه يبقى مطهرًا، وذلك حسب الاتفاق العام لأصول المذهب الشافعي الذي يحكم بالحفاظ على صلاحيتها للاستخدامات التالية لطهارتها الأصلية. إذا أخذت شيئاً من حمام كبير وصغر حجم ما لديك قبل الانتهاء من العمليات التي تتطلب رشاش مياه ثابت مثل الاغتسال، هنا سيظل ضمن حدود كونها ذات قدرة تطهيرية تكمل نجاح اجراءاتها الروحية المرتبطة بعملية الطهور.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاوية- أنا أعمل في اختصاص طبّ العمل لدي مستشفى حكومي، بأجرة شهريّة مقدّمة من طرف الدّولة٬ ومن جملة أعمالنا،
- من هو أول من قام بتأريخ السيرة النبوية الشريفة؟
- نقلتم في الفتوى:144847 أقوالا لابن عثيمين -رحمه الله- في مسألة تكبيرات الانتقال، وورد فيها: فالصوابُ
- New Sensation
- ثلاثة أشخاص،1 لديه سيارة متعطلة ،3 لديه محل لتصليح السيارات، 2 هو صديق 3 وصديق 1، اتفق3 مع 1 على تصل