في حالة عدم وجود ولي من العصبة، أي الأقارب الذكور من جهة الأب، يمكن لأحد أئمة المساجد أو المراكز الإسلامية في فنلندا أن يقوم بدور الولي الشرعي في عقد النكاح. هذا الخيار متاح لأن هؤلاء الأئمة يعتبرون رجال عدل من المسلمين، ويمكنهم تولي هذا الدور في غياب ولي من العصبة. ومع ذلك، يجب التأكد من أن الشخص المختار يتمتع بالعدالة والنزاهة، وأن لديه معرفة كافية بالشريعة الإسلامية ليتمكن من القيام بهذا الدور بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون هناك توافق بين المرأة والشخص الذي سيقوم بدور الولي فيما يتعلق بشروط العقد والتفاصيل الأخرى المتعلقة بالزواج. من الأفضل استشارة عالم دين موثوق به أو مركز إسلامي محلي للحصول على المشورة والتوجيه المناسبين في هذه المسألة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل في الستين من عمره مصاب بفشل كلوي, يغسل عدة مرات في الأسبوع, وهو في غاية المرض والتعب، فوجئ يوم ع
- Susan Arnold
- السلام عليكمماحكم قتل النفس عمداً علماً أن القاتل تاب توبة نصوحة كما أنه يجهل أهل الميت؟علماً أن الق
- كنت اليوم أنام بالقرب من زوجتي و كانت تمسك بيسي بشدة مما أقلق نومي فقلت لها كي تتركني لأنام بهدوء (ح
- Solliès-Pont