في الإسلام، المهر هو حق للزوجة على زوجها، ويعتبر ديناً في ذمة الزوج إذا لم يتمكن من سداده. ومع ذلك، إذا أسقطت الزوجة المهر عن زوجها بطيب نفسها، فتبرأ ذمة الزوج. في حالة عدم قدرة الأب على إعطاء المهر لزوجته بسبب التقاعد أو أي سبب آخر، يجوز للابن أن يسدد المهر عن أبيه. هذا الجواز يشمل حتى لو كان المهر قرضاً، فلا حرج في ذلك. ومع ذلك، يجب أن يكون واضحاً أن المهر حق للزوجة، ولا يمكن لأحد أن يسدد عنه إلا بإذنها. لذلك، من الأفضل أن يستشير الابن والدته ويطلب منها إذنها في سداد المهر عن أبيه.
إقرأ أيضا:الرياضي الفلكي الفقيه الزاهد ابن المجديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وصلت إلى جدة لإنهاء بعض المهام المتعلقة بعملي، وقلت إن وجدت وقتًا للعمرة، فسأقوم بها، وعندما وصلت عل
- هل يحبس المجاهد عن الحساب والجنة حتى يقضى عنه الدين وهذا يكون خاصا للمجاهد فقط أم أنه منسوخ وقد تكفل
- هل قتل أم الزوجة حلال إذا كانت قاتلة أبي؟
- لقد حصل وقمت بالعادة السرية المحرمة في نهار رمضان، وقمت بسؤال أحد المواقع على الفيس بوك، وقال إن الع
- شيخنا الفاضل: ما حكم التسمي في المنتديات: بحفيدة النبي صلى الله عليه وسلم، أوعاشق الجنة؟. وجزاكم الل