في النقاش الذي بدأه عبدو القبائلي، تم طرح سؤال حول إمكانية استخدام “إذا الفجائية” للتعبير عن المفاجآت التي تسببها التكنولوجيا، وما إذا كانت هذه التكنولوجيا ستغير مفهومنا للواقع. إسماعيل الموريتاني والكزيري المهنا اتفقا على أن “إذا الفجائية” يمكن أن تعكس بدقة التأثير المفاجئ للتغيرات التكنولوجية على حياتنا اليومية، مما يجعلنا نشعر بالدهشة والتعجب. هذا يشير إلى أن التكنولوجيا يمكن أن تكون مفاجئة ومذهلة، وأن استخدام “إذا الفجائية” يمكن أن يكون أسلوبًا مناسبًا للتعبير عن هذه المفاجآت. النقاش فتح الباب لمزيد من التفكير حول كيفية تأثير التكنولوجيا على حياتنا وإدراكنا للعالم من حولنا، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه التغيرات التكنولوجية ستؤثر على مفهومنا للواقع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
