وفقاً للنص المقدّم، يوضح أنه في الإسلام، يُعتبر حضر صلاة العيد أمراً غير مقبول للنساء اللاتي فقدن أزواجهن حديثاً، وذلك بسبب ارتباطهن بفترة عدتهن القانونية بعد الوفاة. هذه الفترة هي جزء أساسي من التعاليم الدينية وتتطلب بقاء المرأة في بيت الزوج المتوفى حتى نهاية الوقت المحدد. بينما يسمح للشخصيات الأخرى كالفتيات الصغيرات والمتزوجات والمسنات والخادمات بالحضور إلى صلوات العيد دون قيود، إلا أن النساء الحدادات (أي اللاتي هن في فترة العدّة) يخضعن لقواعد أكثر تقييدا. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين المعروفين مثل الإمام الشوكاني والأستاذ أحمد القاضي والإمام ابن عثيمين الذين يؤكدون ضرورة التزام هؤلاء النساء بواجباتهن الخاصة بهذه المرحلة الحرجة من حياتهن. وبالتالي، استناداً إلى النص، فإنه ليس من المناسب للمرأة المتوفى عنها زوجها مؤخرا حضور صلاة العيد خلال فترة عدتها.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- حكم من فتح محلًّا، وقال سأخرج سنويا 10% من مكسب المحل. ولم يخرج شيئا؛ لعدة أسباب هي: إيراد المحل ضعي
- أنا على خلاف مع أختي، وقع شيطان بيننا، وتكلمت علي بكلام يصل إلى القذف، ولأنني كنت أريد أن أغضبها، ول
- إذا أراد الشخص أن يتزوج، فهل لا بد أن يخبر من يريد أن يتزوجها قبل أن يتزوجها بأنه بخصية واحدة؟ حيث إ
- Human Touch
- لدينا يا شيخ في ليبيا إشكال في مسألة الاستطاعة في الحج، نرجو من فضيلتكم توضيحها، وجزاكم الله خيرا. ف