نصوص الفقهاء تشير إلى أن الله وضع عن المؤمنين العناء والحيف، لذلك لا يجب إرهاق النفس في الصلاة. فإذا واجه أحد صعوبة الجلوس المفترش، فلا يجب إلزامه بهذا الأسلوب بل يمكن له الجلوس بطريقة أخرى مناسبة، حتى لو لم تكن مثالية.
الرسول صلى الله عليه وسلم يقول “صل قائماً وإن لم تستطع فقاعداً”، و الآية “تقوا الله ما استطعتم” تؤكد أهمية الاستطاعة في العمل الديني.
وبالتالي، يجوز للمصلي الذي يعاني من صعوبة الجلوس المفترش التثاقل على الركبة أثناء الصلاة فإن هذا يعتبر ضمن المستطاع و لا يخالف الأصول الرئيسية للوضعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال صلى الله عليه وسلم: إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا ـ فما شرح: فارتعوا؟ وما المقصود منها؟.
- كان عندنا طعام، وأقسمت أمي على أخي أن يأكل منه، ولكن قبل أن تحلف أمي حلف هو أن لن يأكل منه، ولكن لم
- من القائل وما هي المناسبة (فدى لرسول الله أمي وخالتي وعمتي وآبائي ونفسي وماليا)؟
- ميغون دو بريز
- لدي والدة من إحدى البلاد العربية تزوجت من غير موافقة أبنائها وعلمهم، وأبوها متوفى، ولديها أخ، وعمها