وفقًا للمصادر الفقهية المعتمدة، فإن معتقدات وأفعال بعض أفراد الطائفة البريلوية تتعارض مع تعاليم الإسلام الأساسية، بما في ذلك القرآن والسنة. من بين هذه الاعتقادات، اعتقاد حياة النبي صلى الله عليه وسلم وخروجه عن الموت، والاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بطلب المدد منه، وصلوات القبور تعظيماً لها. كما تشمل الأفعال بدعياً، مثل تحلق الجمع حول قبور الأولياء والصلاة عليها، والتزين بالمآذن والكعبة داخل المساجد. بناءً على هذه التصورات والممارسات المخالفة للشريعة، يؤكد الفقهاء أنه لا يجوز شرعاً أداء الصلاة خلف هؤلاء الأفراد. حتى إن كان أحد العلماء يعلم باعتقاداتهم وممارساتهم الخاطئة، فإن صلاته خلفهم لن تكون صحيحة أيضاً. لذلك، يجب على المسلمين اقتفاء نهج إبراهيم عليه السلام عندما ترك مجتمعه بسبب عبادة الأصنام واستمر في دعوته الخالصة لله وحده. ومن المهم نشر العلم والمعرفة حول هذه الأمور بشكل لبق واحترافي لتوجيه الناس نحو الطريق المستقيم وضمان سلامتهم الروحية والدينية.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفي- أبي يفرق بين إخواني الأصغر مني سنا، وبيني أنا وأختي في كل شيء، حيث يفضلهم علينا منذ الصغر، وأختي الآ
- نيكولاي نيتو رفع الأثقال الروماني
- أعمل في شركة كبيرة، وأحد فروعها متعاقد مع جهة حكومية لتنفيذ عمل معلوم الصفة والمدة بمقابل معلوم مدفو
- قطاع الأحمر أ
- والدي يبلغ من العمر 65 عاماً، وهو مريض مما يجعله يعجز عن الحركة ولا ينتبه لمن حوله (جلطة بالمخ)، وحي