النص يوضح أن السنة النبوية لا تحدد موضع نظر المصلي عند التسليم بشكل صريح. ومع ذلك، يشير إلى أن المصلي يجب أن يلتفت إلى صاحبه الذي بجانبه دون الإشارة بيده. كما يذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسلم عن يمينه ويساره حتى يرى بياض خده، مما يدل على شدة الالتفات. بناءً على ذلك، يمكن للمصلي أن يلتفت عن يمينه ويساره عند التسليم، ويكون التفاته شديداً. النص لا يحدد بدقة ما إذا كان المصلي ينظر إلى كتفيه أو إلى من بجانبه، ولكنه يشير إلى أن الأمر واسع في هذا الشأن. لذلك، يمكن القول إن المصلي يمكن أن ينظر إلى كتفيه أو إلى من بجانبه عند التسليم، ولكن ليس هناك دليل واضح يحدد ذلك بدقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد كنت أعاني من وساوس في العقيدة وذهبت إلى الطبيب النفسي وأعطاني الدواء غير أنه لم ينفعني ثم بفضل ا
- أنا متزوجة منذ 12 سنة، وعندي طفلان، ومنذ أعوام قام بيننا شجار، وذهبت لبيت أهلي، وأرسل لي زوجي رسالة
- Johann Pirkner
- بالله عليكم أجيبوني في أسرع وقت لو سمحتم: أعيش في بيت العائلة أنا وأسرتي، وليس لدي شقة لأتزوج فيها،
- عندي مسألتان حول صلاة الخسوف: الأولى: إمام مسجد صلى الركعة الأولى، وفي القيام الأول وبعد الاعتدال من