في الإسلام، يُنظر إلى الاحتفاظ بالكلاب لأغراض الترفيه أو الهوايات على أنه محظور بشكل عام. يستند هذا الرأي إلى حديث نبوي شريف نقله الإمام البخاري والإمام مسلم، حيث يُذكر أن من اقتنى كلبًا إلا كلب صيد أو ماشية، فقد نقص من أجره كل يوم قيراطان. يُفسر معظم العلماء هذا الحديث على أنه تحريم وليس مجرد كراهة. ومع ذلك، هناك بعض الفقهاء مثل ابن عبد البر الذين يرون أن النقص في الأجر يشير إلى درجة أقل من المنع، وهي الكراهة. ومع ذلك، فإن الرأي الأكثر شيوعًا هو أن الاحتفاظ بالكلاب لأغراض ترفيهية محرم شرعًا بسبب تأثيره السلبي المحتمل على الأعمال الصالحات والخير الذي يمكن للمسلم فعله يوميًا. لذلك، وفقًا لهذا الرأي التقليدي، يجب تجنب اقتناء الكلاب للأغراض الترفيهية.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أور
- توفي والدي الحبيب ـ رحمه الله هو وسائر أمة الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام ـ منذ عام تقريبا
- ما حكم شرب الفيمتو، علما بأنه يحتوي على مادة خلاصة الكولا؟.
- السلام عليكم ورحمة الله أودو من سعادتكم ان توضحوا لي عن هذاالفقره؟ ( إثبات أن القرآن كلام الله حقيقة
- شاء الله أن يسوء الأمر في أرض الكنانة – مصر - وتحدث حرب شعواء على كل من سلك مسلك الهدي الظاهر من لحي