في النص، يُفسر قوله تعالى: “وخلق منها زوجها” بأن الله خلق حواء من آدم، وتحديدًا من ضلع من أضلاعه. هذا التفسير يُشير إلى أن حواء خُلقت لتكون زوجًا لآدم، مما يعني أن كل منهما يُعد زوجًا للآخر. يُستخدم حرف الجر “من” في الآية ليُفيد التبعيض، مما يدل على أن حواء خُلقت من جزء من آدم. هذا الخلق يهدف إلى تحقيق السكن والمودة والرحمة بين الزوجين، حيث يُعتبران لباسًا لبعضهما البعض، مما يعكس الترابط العميق بينهما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نيلسون لينكون
- إمام صلى المغرب وبعد الجلوس للركعة الأخيرة قام واقفاً معتدلاًً في الوقوف ثم بعد ذلك سبح له المصلون،
- هل بالطالع يمكن لنا أن نعرف الغيب. المستقبل والزواج؟ أرجو أن تعطوا لسؤالي هذا وقتا وأجيبوني. فانا في
- فضيلة الشيخ مرت علي مواقف أشك أنها كفر، أسأل الله الستر: 1- كنت في الماضي يذكرون لي جد النبي(صلى الل
- هل يجوز كتابه بيت أبي باسمي وبرضى أبي ولكن دون علم باقي اخوتي؟