في الإسلام، يُعتبر وضع برنامج لمراقبة تصرفات الآخرين بدون علمهم أمرًا غير جائز، حيث يُعد ذلك نوعًا من التجسس المحرم. ومع ذلك، هناك حالات تستوجب استخدام تقنية المراقبة بحذر وبصورة معقولة لحماية الأبرياء ومنع الضرر. في هذا السياق، يُلزم الآباء والأوصياء بمسؤولية كبيرة في حماية ورعاية أفراد أسرتهم. وقد أكد الحديث الشريف على هذه المسؤولية بقوله: “كلُّكم راعي وكلُّكم مسؤلٌ عن رعيَّته”. لذا، يمكن للآباء استخدام برامج المراقبة بشكل قانوني ومعقول لضمان سلامة أطفالهم، ولكن يجب أن يكون ذلك ضمن حدود احترام الخصوصيات وعدم انتهاك حقوقهم. يجب على الآباء أن يوازنوا بين حماية أقاربهم والحفاظ على الثقة والاحترام المتبادل داخل الأسرة والمجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدث من ابني حادث مروري، والسيارة عليها تأمين، ومن شروط التأمين: أن يكون عمر السائق أكبر من 18 سنة، ف
- القطار الديزل F40PH
- أعمل في شركة طرحت أسهمها مؤخرا في البورصة وبهذه المناسبة منحت الشركة موظفيها علاوة استثنائية بشرط أن
- أنا فتاة ، ملتزمة ومحافظة على ديني ولله الحمد، أحفظ القرآن ، ثقافتي عالية وأخلاقي متزنة ولله الحمد،
- Kyren Wilson