وفقاً للشريعة الإسلامية، يُعتبر الأطفال والمصابون بتلف دماغي يؤدي إلى عدم القدرة على التمييز والمعرفة مسلمين بشكل افتراضي، بناءً على قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “كل مولود يولد على الفطرة”. هذا يعني أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة، بما في ذلك الأخت التي لم تكن تستطيع الكتابة والقراءة بسبب هذه الحالة، يُعتبرون مسلمين نتيجة لإسلام أبويهم. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع في الشريعة يسمح بشهادة شخص بعينه بالدخول إلى الجنة. بالنسبة للحالات التي تتخللها فترات وعكة وعافية، يتم حساب الأعمال أثناء الفترات الصحية فقط. لذلك، يمكن التوصية بالدعاء لصالح روح الأخت المتوفاة والتأكيد على أنها ربما تكون قد حصلت على الرحمة الأبدية في الجنة.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بخصوص حف الحواجب: حقيقة تعبت، مللت، تعبت وأنا أرى الناس يكرهونني، وأرى فيهم نظرات السخرية، والاستهزا
- ما هي الحقوق المقررة للمطلقة؟ وما هو مقدار نفقة العدة؟ وهل حقا أن نفقة المتعة هي ما يكفي لمعاشها مدة
- أشعر بخروج قطرات من البول في الصلاة: أحيانًا بعدها، وأحيانًا قبلها، وإذا انتهت الصلاة أذهب لأكشف فأج
- صديق لي وكَّله أحد معارفه على بيع بعض العملات النقدية له، مقابل أجر يتفق معه عليه، ويريد مساعدتي؛ فأ
- السادة الأفاضل علماء مركز الفتوى بالشبكة الإسلامية، جزاكم الله الحنان المنان خير الجزاء على ما تقومو