وفقاً للشريعة الإسلامية، يُعتبر الأطفال والمصابون بتلف دماغي يؤدي إلى عدم القدرة على التمييز والمعرفة مسلمين بشكل افتراضي، بناءً على قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “كل مولود يولد على الفطرة”. هذا يعني أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة، بما في ذلك الأخت التي لم تكن تستطيع الكتابة والقراءة بسبب هذه الحالة، يُعتبرون مسلمين نتيجة لإسلام أبويهم. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع في الشريعة يسمح بشهادة شخص بعينه بالدخول إلى الجنة. بالنسبة للحالات التي تتخللها فترات وعكة وعافية، يتم حساب الأعمال أثناء الفترات الصحية فقط. لذلك، يمكن التوصية بالدعاء لصالح روح الأخت المتوفاة والتأكيد على أنها ربما تكون قد حصلت على الرحمة الأبدية في الجنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد أحلتموني على سؤال غير مطابق لسؤالي الذي سألتكم إياه بارك الله فيكم أرجو عرض سؤالي على الشيخ فسؤا
- Ajay Banga
- سؤال: بخصوص تقسيم مبلغ 6800ريال بين زوجتين و4 أبناء و6 بنات، كم يأخذ كل شخص؟
- ما حكم تعمد إخراج ما في البثرة أو الجرح الصغير على الجلد؛ مما ينتج عنه خروج دم بسيط للصائم؟
- هل يعتبر عامل النظافة من المساكين ويجوز إعطاء الكفارة له طعاماً؟ وهل يجب أن أتحرى عما إذا كان مسلما