وفاة الإمام مالك، كما هو الحال بالنسبة إلى سنة ميلاده، كانت موضوعًا للاختلاف بين المؤرخين. ومع ذلك، رجح أئمة المؤرخين، مثل القاضي عياض، أن وفاته كانت في شهر ربيع الأول من سنة 179 هـ، وتحديدًا في يوم الأحد. هذا التحديد الزمني يعكس أهمية الإمام مالك في تاريخ الإسلام، حيث حظي باهتمام كبير من قبل أهل العلم وأصحاب التراجم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اكتشف شخصا أمضى قرابة ثلاثين سنة يلحن في صلاته في قراءة الفاتحة، حيث كان يقرأ كلمة: أنعمت ـ بضم التا
- ماذا أفعل؟ فقد صليت الاستخارة لأمر، لكنني مرة أشعر بالضيق، والبكاء، ومرة أشعر بالراحة، والطمأنينة، و
- الفاصل الأقصى (بريكس ماكسيموم)
- لدي سؤال يشغل بالي منذ وقت طويل، أنا يوتيوبر ( مشتغل باليوتيوب) أضع مقاطع على اليوتيوب، وأنشرها للنا
- أب له 6 بنات متزوجات، و4 ذكور متزوجون، وهو يقيم في بيته الذي اشتراه. فزوج ذكرين في بيته، وسمح لهما ب