وفقًا للنص، وقت صلاة التراويح يمتد من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، مما يعني أن أداءها ممكن في أي جزء من هذا الوقت. ومع ذلك، إذا كان الشخص سيصلي إمامًا بالناس في المسجد، فالأفضل أن يصليها بعد صلاة العشاء مباشرة. هذا التفضيل يهدف إلى تجنب إرهاق المصلين وضمان عدم تفويتهم للصلاة بسبب النوم. أما من سيصليها في بيته، فهو بالخيار؛ يمكنه أن يصليها في أول الليل أو آخره. هذا النهج يعكس العمل الذي جرى عليه عمل المسلمين، حيث يتم مراعاة الظروف الفردية لكل شخص سواء كان يصلي في المسجد أو في بيته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أيهما أعظم إثما: السحر، أم الزنا؟ وجزاكم الله خيرا.
- الفتوى رقم: 94724، بعنوان: نظرات حول علم البرمجة اللغوية العصبية، قرأت فتواكم عن علم البرمجة اللغوية
- هل يجوز للزوجة الثانية أن تطلب من زوجها عدم الذهاب إلى الأولى وتسبب له المشاكل؟
- ورثنا عن والدي عمارة سكنية غير مكتملة، مرهونة للبنك، وعليها ديون أخرى، وتوجد دعوى قضائية في المحكمة
- الموضوع: الأحباش. أنا متزوج، وبعد سنتين اكتشفت أن والد امرأتي حبشي، فهو يصلي عند الأحباش، ويأخذ الدر