في سياق “ولا تحسبن الله غافلاً”، يؤكد القرآن الكريم أن الله تعالى ليس بغافل عن الأعمال التي يقوم بها البشر، خاصة تلك المرتبطة بالظلم. يشرح هذا التفسير كيف أن التأجيل المؤقت للعقاب ليس دليلاً على رضا الله بالأعمال الخاطئة، ولكنه جزء من سنة الله في التعامل مع العصاة والظالمين. توضح الآيات الكريمة أيضاً طبيعة يوم القيامة حيث ستكون الأبصار مشرقة وغير مغمضة بسبب هول ما يحدث. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام هذه الآية كوسيلة لتسلية قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما واجه مقاومة من قبيلته تجاه رسالة إبراهيم عليه السلام. كما أنها تحمل تهديدًا للظالمين وتقديم الراحة للمظلومين. بشكل عام، تنصحنا هذه الآية بتجنب الظلم بكل أشكاله واحتساب النتائج المحتملة للأفعال غير الأخلاقية حتى لو بدت الأمور هادئة الآن.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Jining
- Kyra Cooney-Cross
- اشتريت لوحتين من شخص, وبعد أن رجعت إلى البيت اكتشفت أني قد أخذت ثلاث لوحات، فهل يتوجب عليّ إرجاع الل
- مشكلتي كبيرة وأحتاج من يساعدني علي التخلص منها, طلقت منذ حوالي 3 أشهر ولم أتم شهور العدة بعد, وللأسف
- أرجو التكرم بإفادتي عن الحكم الشرعي فيما يلي : اتفقت مع شخص ما على أن نقوم بالاقتراض من البنك بغرض ش